(٢) وهذا المثبت في المغني: ٢/ ١١٢. (٣) زيادة يقتضيها السياق. (٤) كذا هو مثبت في المختصر: ص ٣٣، والمغني: ٢/ ١٢٦. (٥) سورة الأعراف: ٥٨. (٦) سورة البلد: ١ - ٢. (٧) قاله الواسطي كما في (فتح القدير للشوكاني: ٥/ ٤٤٢، والجامع لأحكام القرآن: ٢٠/ ٦٠) وهو مخالف لإجماع العلماء على أن المقصود بـ "البلد" وهو مكة، وخصوصًا أن السورة نزلت بمكة. انظر: (فتح القدير: ٥/ ٤٤٢). وقال مجاهد: "المقصود بـ "البلد" الحرم كله" - انظر: (تفسير الماوردي: ٤/ ٤٥٦). (٨) جزء من حديث أخرجه البخاري في الرقاق: ١١/ ٣٦٢ باب سكرات الموت، حديث (٦٥١٢)، ومسلم في الجنائز: ٢/ ٦٥٦، باب ما جاء في مستريح ومستراح منه حديث (٦١)، والنسائي في الجنائز: ٤/ ٤٠ باب الاستراحة من الكفار، ومالك في الجنائز: ١/ ٢٤١ باب جامع الجنائز حديث (٥٤)، وأحمد في المسند: ٥/ ٢٩٦.