(٢) هو الشاعر الأموي حمل بن عبدالكه بن معمر من بني غُذْرة. أحد الشعراء العذريين البارزين غرِفَ بِحُبِّه لبُثيْنَة حتى اشتهر بها فقيل: حمل ثينة توفي ٨٢ هـ في خلافة عبد الملك بن مروان. أخباره في: (الشعر والشعراء: ١/ ٤٣٤، المؤتلف والمختلف: ص ٩٦، الأغاني: ٨/ ٩٠، طقات فحول الشعراء: ٢/ ٦٦٩). (٣) أنظر: (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ١٥٤)، النِيقَة: المبالغةُ في الشَّيْء وَتَحْسِينِه وإحْكَامِه. (٤) قال الراغب في "مفرداته: ص ١٤٨ ": "وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على الجوارح، والضراعة أكثر ما تستعمل فيما يوجد في القلب. (٥) سورة المؤمنون: ١ - ٢. (٦) سورة طه: ١٠٨. (٧) زيادة من الصحاح. (٨) ليست في الصحاح. (٩) انظر: (الصحاح: ٤/ ١٧٠٢ مادة ذلل).