(٢) قال هذا الفخر الرازي في: (تفسيره: ٣٠/ ١٣٢)، كما أن هناك أقوالًا أخرى. انظرها فيه كذلك. (٣) لم أعثر لشعيب على ترجمة، وقد ذكره الآمدي في: (المؤتلف والمختلف: ص ٢١٢) ولم يحدثنا عن أخباره. (٤) البيت في (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ١٩٠) منسوب لشعيب بن كنانة، وفي (طبقات فحول الشعراء: ١/ ٣٢٧) منسوب للفرزدق، ولم أعثر عليه في ديوانه، وهو لحريث بن عناب كما في (المؤتلف والمختلف: ص ٢٤١). (٥) انظر: (المطالع: ١/ ١٢٢ أبتصرف). (٦) أخرجه أحمد في المسند: ٢/ ٨١ بلفظ "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقت لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل نجد قرنا، ولأهل الشام الجحفة" وفي حديث آخر في المسند: ٢/ ١٣٠: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مَهَّل لأهل الشام مهيعة وهي الجحفة".