(١) أخرجه البخاري في بدء الخلق: ٦/ ٣٥٠، باب خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال حديث (٣٣٠٥)، ومسلم في الزهد: ٤/ ٢٢٩٤، باب في الفأر وأنه مسخ، حديث (٦١)، وأحمد في المسند: ٢/ ٢٣٤. (٢) قال في (المصباح: ٢/ ٧٢): "قال الأزهري: هو كل سبع يعقر الناس من الأسد والفهد والنمر والذئب" والعَقْر: الجَرْحُ، تقول: عقَرة يَعْقرُه عَقْراً، فهو عقير، من باب ضرب. (المغرب: ٢/ ٧٤، المصباح: ٢/ ٧١). (٣) انظر: (الصحاح: ٢/ ٦٦٣ مادة ذخر). (٤) جزء من حديث أخرجه البخاري في الجنائز: ٣/ ٢١٣، باب الإذخر والحشيش في القبر، حديث (١٣٤٩)، ومسلم في الحج: ٢/ ٩٨٦، باب تحريم مكة وصيدها وخلالها وشجرها ولقطتها، حديث (٤٤٥)، وأبو داود في المناسك: ٢/ ٢١٢، باب تحريم حرم مكة، حديث (٢٠١٧)، والنسائي في الحج: ٥/ ١٦٠، باب حرمة مكة. وابن ماجة في المناسك: ٢/ ١٠٣٨، باب فضل مكة، حديث (٣١٠٩).