(٢) انظر: (نزهة الأعين النواظر لابن الجوزي: ص ٢٦٥).(٣) وأصله من قولك: ثَنَيْتُ وجْه فُلانٍ: إذا عطفْتَه وصَرَفْتَه، وثَنى فلان وجوه الخيل: إذا كفها وردها. انظر: (الزاهر: ص ٤١٦).(٤) هذا تعريف الاستثناء في اصطلاح النحويين. انظر: "المغرب: ١/ ١٢٥، أنيس الفقهاء: ص ٢٤٤، المصباح: ١/ ٩٤، المطلع: ص ٣٣٧).ويكون الاستثناء في اليمين مثل قول الحالِفِ (إن شاء الله تعالى، لأن فيه رَد ما قالَهُ بمشيئة الله تعالى، كذا في: "المغرب: ١/ ١٢٥، أنيس الفقهاء: ص ٢٤٤).(٥) انظر: "الدرر للشنقيطي: ٢/ ٩١)، وفيه: وكل مصيبة تُصيبُ فإنّها ......(٦) هو النابغة الذبياني. انظر: (ديوانه: ص ٤٤، تحقيق: أبو الفضل إبراهيم).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute