(٢) سورة البقرة: ٢٣٦. (٣) هو عد الرحمن بن أبي بكر بن أبي قحافة، شقيق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، حضر بدرا مع المشركين، وأسلم وهاجر قبيل الفتح، كان أسن أبناء أبي بكر رضي الله عنه، وهو الذي أمره الرسول - صلى الله عليه وسلم - في حجة الوداع أن يُعْمر أخته عائشة من التنعيم، توفي ٥٣ هـ. أخباره في (سير الذهبي: ٢/ ٤٧١، الاستيعاب: ٢/ ٨٢٥، أسد الغابة: ٣/ ٤٦٦، الشذرات: ١/ ٥٩، الإصابة: ٦/ ٢٩٥). (٤) أخرجه البخاري في المناقب: ٦/ ٥٨٧، باب علامات النبوة في الإسلام بلفظ قريب منه، حديث (٣٥٨١)، كما أخرجه في المواقيت: ٢/ ٧٥، باب السمر مع الضيف والأهل، حديث (٥) أخرجه النسائي في الاستعاذة: ٧/ ٢٤١، باب الاستعاذة من غلبة الرجال، بلفظ قريب منه. (٦) أخرجه مسلم في الفضائل: ٤/ ١٨٠٥، باب كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - أحسن، لناس خُلُقاً بلفظ قريب مه، حديث (٥٤)، وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق: ٣/ ١٥١، والحاكم ملخصاً في المستدرك. كتاب معرفة الصحابة: ٣/ ٥٧٤. (٧) قال في "المصباح: ١/ ١٢١٩": "وشيء من دونٍ بالتنوين: أي حقير وساقط. قال: والدُّون: نَعتٌ ولا يُشتَقُ منه فِعْلٌ".