(الصحاح: ٣/ ٨٦٦، الصباح: ١/ ٥٤). (٢) كذا في (المطلع: ص ٣٨١) ولم أقف على ترجمة، ولعله: أبو نصر الحميدي، والله أعلم. (٣) انظر في ذلك: ص ٢٦٠. (٤) أصل الإشلاء: الدُعَاء، تقول: أشلَيْت الشاةَ والناقَة، إِذا دَعَوْتَهُما بأسمائِهِما لتحلبَهُما وأنكر ثعلب قول الناس: أشليت الكلب على الصيد، وقال أبو زيد: أشليت الكلب: دعوته. انظر: (الصحاح: ٦/ ٢٣٩٥ مادة شلا). (٥) قال في (المغني: ١١/ ١٣): "ويحتمل أن الخرقي أراد دعاءه ثم أرْسَلَهُ، لأَن إِرسالَهُ على الصيد يتضمن دُعَاءَهُ إِليه". (٦) انظر: (الصحاح: ٦/ ٢٣٥٥ مادة ردى). (٧) أخرجه البخاري في التعبير: ١٢/ ٣٥٢، باب أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي الرؤيا الصالحة، حديث (٦٩٨٢)، وأحمد في المسند: ٦/ ٢٣٣. (٨) أخرجه مسلم في الإيمان: ١/ ١٠٤، باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه، حديث (١٧٥)، =