للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وعبدالغني المقدسي في «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» ـ ط. الزهيري ـ (ص ٢٨) (٢٩)، وابن الأثير في «أسد الغابة» ـ ط. الفكر ـ (٦/ ٤٣٣)]، والحارث بن أبي أسامة في «مسنده» كما في «بغية الباحث عن زوائدمسند الحارث» (ص ٢٤١) (٧٦٦)، قالا (أحمد والحارث): حدثنا يزيد بن هرون، قال: أخبرنا شريك بن عبدالله، به.
ـ ... شريك بن عبدالله النخعي الكوفي، القاضي بواسط، ثم الكوفة. قال عنه ابن حجر في «التقريب» (ص ٣٠٠): صدوق يخطئ كثيراً، تغيَّر حفظه منذ ولي القضاء بالكوفة، وكان عادلاً، فاضلاً، عابداً، شديداً على أهل البدع.
الراوي عنه هنا: يزيد بن هارون السُّلمي، أبو خالد الواسطي، ثقة، متقنٌ، عابدٌ. «تقريب» (٦٣٧). وهو ممن سمع من شريك بواسِط، قبل أن يتغيَّر حفظه. ينظر: «الكواكب النيِّرات» (ص ٢٥٠) (٣٢)، و «معجم المختلطين» لمحمد بن طلعت (ص ١٦٤).
ـ ... جامع بن أبي راشد الكاهلي الصيرفي الكوفي، ثقة، فاضل. «تقريب» (ص ١٧٦).
ـ ... المنذر بن يعلى الثوري، أبو يعلى الكوفي، ثقة. «تقريب» (ص ٥٧٦).
ـ ... الحسن بن محمد بن علي بن أبي طالب الهاشمي، أبو محمد المدني، أبوه: ابن الحنفية، قال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: ثقة، فقيه، يقال: إنه أول مَن تكلَّم في الإرجاء. «تقريب».
قلتُ: ذكر مصعب بن عبدالله، وابن سعد، والعجلي، وغيرهم: أن الحسن بن محمد أول من تكلم بالإرجاء.
وبَيَّن الذهبي في «تاريخ الإسلام»، وابن حجر في «تهذيب التهذيب» أن الإرجاء الذي =

<<  <   >  >>