أنكرتُ بعدكَ ما قدْ كنتُ أعرفه ... ما الناسُ بعدكَ يا مرداسُ بالنَّاسِ إمّا شربتَ بكأسٍ دارَ أوَّلها ... على القرون فذاقوا جرعة الكأسِ فكل من لم يذقها شارب عجلاً ... منها بأنفاس ورد بعد أنفاسِ وقد ذكر في كل المواضع بلفظ " عجلا " بدلا من " عللا "، إلا في حاشية السقا بنسختيها (أ)، (ب). ينظر: الكامل في اللغة والأدب (٣/ ١٢٥) [لأبي العباس المبرد، ت: ٢٨٥ هـ، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، دار الفكر العربي - القاهرة، ط: الثالثة ١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م]، تعليق من أمالي ابن دريد (١/ ١٧٤) [لأبي بكر بن دريد الأزدي، ت: ٣٢١ هـ، تحقيق: السيد مصطفى السنوسي، الناشر: المجلس الوطني للآداب بالكويت، ط: الأولى، ١٤٠١ هـ - ١٩٨٤ م]، العقد الفريد (١/ ١٨٣)، شعر الخوارج (١/ ١٤٢) [لد. إحسان عباس ت: ١٤٢٤ هـ، دار الثقافة، بيروت - لبنان، ط: الثالثة، ١٩٧٤ م]. (٢) حاشية الشهاب على البيضاوي (٢/ ٢٩٥). (٣) تفسير الكشاف (١/ ٢٥٢).