للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

حدثنا إسحاق بن محمد الكوفى ثنا معاوية النيسابورى ثنا بقية بن الوليد عن برد ابن سنان عن مكحول عن أبي كبشة السلولى عن عبد اللَّه بن عمر: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يعجبه النظر إلى الأترج وإلى الحمام الأحمر وكان في منزله حمام أحمر اسمه وردان".

٢٧٤٧/ ٧١١١ - "كانَ يعلِّمُهُمْ من الحُمَّى والأوْجاع كلِّهَا أن يقولُوا: بسِم اللَّهِ الكبيرِ أعوذُ باللَّهِ العظيم من شرِّ كلِّ عِرْقٍ نعَّارٍ ومن شرِّ حرِّ النارِ".

(حم. ت. هـ. ك) عن ابن عباس

قال في الكبير: ظاهر صنيع المؤلف أنه لم يخرجه من الستة غيره -يعنى ابن ماجه- والأمر بخلافه، فقد خرجه الترمذى وقال: غريب، قال الصدر المناوى: وفيه إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة، قال الدارقطنى: متروك.

قلت: الغلط منك لا من المصنف، فهو قد عزاه لأحمد [١/ ٣٠٠] والترمذى [رقم ٢٠٧٥] وابن ماجه [رقم ٣٥٢٦] والحاكم [٤/ ٤١٤] وأنت اقتصرت في عزوه على رمز ابن ماجه ثم تعقبت بالباطل على الباطل، والعجب أنه في شرحه الصغير المختصر من الكبير عزاه لجميع المذكورين كما هو في المتن.

٢٧٤٨/ ٧١١٧ - "كانَ يغتسلُ يومَ الجمعةِ ويومَ الفطرِ ويومَ النحرِ ويومَ عرفَةَ".

(حم. هـ. طب) عن الفاكه بن سعد

قلت: اقتصر الشارح في الكبير على عزوه لابن ماجه [رقم ١٣١٥] وقال: رواه عن عبد الرحمن بن عقبة بن الفاكه ابن سعد وكانت له صحبة، ثم قال: قال ابن حجر: وسنده ضعيف اهـ. وظاهر صنيع المصنف أن ابن ماجه رواه هكذا لكن ابن حجر إنما ساقه عنه بدون ذكر "الجمعة"، ثم قال: وأخرجه

<<  <  ج: ص:  >  >>