١٥٢ - وسائل الخلاص من تحريف حديث "من فارق الدنيا على الإخلاص".
* * *
أما شعره رحمه اللَّه فإنه لم يكن موجها وجهته إلى هذا الفن ولا ميالا إليه، ومع ذلك فقد كان يقوله أحيانًا وهو ليس كشعر الشعراء بل كشعر العلماء، فكان أحيانًا يجيب على بعض الأسئلة الموجهة إليه شعرًا أو يمدح أهل السنة أحيانًا أخرى. وقد ذكر أكثر أشعاره في كتابه جؤنة العطار، وله قصائد ومنظومات منها:
١٥٣ - قصيدة في الجواب عن سؤال حول من يكشفن رؤوسهن من النساء.
١٥٤ - وتخميسه لقصيدة والده الرائية في فضل الذكر.
١٥٥ - قصيدة في الاستغاثة باللَّه تعالى ومناجاته إياه.
١٥٦ - قصيدة في الرد على زاهد الكوثري حول صفات اللَّه.