(٢) أخرجه الترمذي في «جامعه» رقم (٣٥١٨) وقال: «هذا حديثٌ غريبٌ من هذا الوجهِ، وليسَ إسنادُهُ بالقويِّ». (٣) أخرجه الترمذي في «جامعه» رقم (٣٥٩٠)، والنسائي في «الكبرى - عمل اليوم والليلة» رقم (١٠٦٠١). قال الترمذي: «هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ من هذا الوجه». (٤) أخرجه أبو القاسم الْخُتَّلِي في «الديباج» رقم (١٣٣)، وزاد في آخره: «فيقولُ اللَّه تعالى: اسْكُنِي، فتقولُ: يا رَبِّ، كَيفَ أَسْكُنُ ولَم تَغفِرْ لِقَائِلِي؟، قال: يقولُ اللَّه تعالى: وعِزَّتِي وجَلالِي، ما أَجْرَيْتُكِ على لسَانِ عَبْدِي وأنَا أُرِيدُ أن أُعَذِّبَهُ». والحديث إسناده ضعيفٌ جدّاً؛ مسلسلٌ بالضعفاء والمجاهيل. (٥) أورده الذهبيُّ في «العلو» رقم (١٣٨)، وساق طرفاً من إسناده، وفيه: عبد اللَّه بن بُسر السَّكسكي الحمصي، وهو متفقٌ على ضعفه. وقوله: «فيُنَهْنِهُهَا»؛ يعني: يمنعها عن الوصول إليه. ينظر: «لسان العرب» (١٣/ ٥٥٠ مادة: نَهْنَهَ).