للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يُونُسَ الْكُدَيْمِيُّ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ حُجْرٍ، ثَنَا فُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ أَحَدٍ إِلا وَفِي رَأْسِهِ عِرْقٌ مِنَ الْجُذَامِ تَنْعَرُ، فَإِذَا هَاجَ سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِ الزُّكَامَ، فَلا تَدَاوَوْا لَهُ»

[شيخ آخر: هو السيد أبو نصر أحمد بن محمد بن أبي محمد بن عبد الرحمن الحسيني الجيلاني، من أهل نسف، سكن بخارى.]

علوي فاضل، فقيه عالم، حسن السيرة، متواضع مع شرفه، ذو سمت ووقار، انتقل عن بلده إلى بخارى في وقعة الغز بها.

سمع أبا بكر محمد بن أحمد بن محمد بن أبي النضر البلدي.

نقلت سماعه في كتاب أخبار مكة لأبي الوليد الأزرقي المكي.

وفي مجلد من كتاب الصحيح لأبي حفص عمر بن محمد البجيري.

<<  <   >  >>