الرواية:
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصُّوفِيُّ بِمِيهَنَةَ، أَبْنَا أَبُو الْفَضْلِ الْعَارِفُ، أبنا أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ، أبنا أَبُو مُحَمَّدٍ حَاجِبُ بْنُ أَحْمَدَ الطُّوسِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادٍ، ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَوْمًا تَوَضَّئُوا، وَلَمْ يَمَسَّ أَعْقَابَهُمُ الْمَاءُ، قَالَ: «وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»
[شيخ آخر: هو أبو محمد الحسن بن عبد الرحيم بن أحمد المعلم البزاز، أخو أبي بكر المعلم، من أهل مرو.]
كان من وجوه البلد، وممن يعتمد عليه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute