(٢) من لا يحضره الفقيه: ٣/ ٤٩١. (٣) وهب بن وهب بن كثير بن عبد الله بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد بن عبد العزى، أبو البختري، ربيب الصادق، وروايته عنه قال النجاشي: «كان كذابا وله أحاديث مع الرشيد في الكذب»، قال الحافظ ابن حجر: «سكن بغداد وولي قضاء عسكر المهدي ثم قضاء المدينة ثم ولي حرسها وصلاتها وكان جوادا ممدحا لكنه متهم في الحديث، قال يحيى بن معين: كان يكذب عدو الله». رجال النجاشي: ٢/ ٣٩١؛ لسان الميزان: ٦/ ٢٣١. (٤) سقطت من الأصل (٥) من لا يحضره الفقيه: ٣/ ٤٩١. (٦) قال ابن تيمية: «وأما أولاد المشركين فأصح الأجوبة فيهم: جواب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيحين: ما من مولود إلا يولد على الفطرة الحديث قيل: يا رسول الله أرأيت من يموت من أطفال المشركين وهو صغير؟ قال: الله أعلم بما كانوا عاملين .. فلا يحكم على معين منهم لا بجنة ولا بنار ويروى أنهم يوم القيامة يمتحنون في عرصات القيامة، فمن أطاع الله حينئذ دخل الجنة ومن عصى دخل النار، ودلت الأحاديث الصحيحة أن بعضهم في الجنة وبعضهم في النار ... ». مجموع الفتاوى: ٤/ ٣١٢. (٧) الكافي: ٦/ ١٣؛ ابن بابويه، التوحيد: ص ٣٥٨.