للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

خليد، وابن حماد، وخارجة، والْعُمَرِيّ، وسالم، وسقلاب، والْمُعَلَّى، وكردم، ومكي، ودمشقي، وأبو حيوة، وابن أبي عبلة، والحسن، وقَتَادَة، وأبو السَّمَّال، والْجَحْدَرِيّ، والعقيلي، والقباب، ومسعود بن صالح، وباقي أصحاب أَبِي عَمْرٍو، وأبو حنيفة، وأحمد، وأبو عبيد بفتح الياء والهاء وتشديد الدال وهو الاختيار؛ لأن معناه: يهتدي فقلبت التاء دالا وأدغمت الدال في الدال، (تَفعَلُونَ) بالتاء ابن أرقم عن الحسن، الباقون بالياء وهو الاختيار لقوله: (أَكْثَرُهُمْ)، (وَلَكِنْ تَصْدِيقَ)، (وَتَفصِيلَ) بالرفع وكذلك في يوسف الزَّعْفَرَانِيّ، وابن أبي عبلة، وهو الاختيار؛ لأن " لكنْ " الخفيفة ترفع ما بعدها بالمبتدأ والخبر، الباقون بالنصب، (ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ) بفتح الثاء ابن أبي عبلة، وقَتَادَة وهو ضعيف، الباقون بضم الثاء، وهو الاختيار؛ لأنه حرف مهل معناه واللَّه [شَهِيدٌ] (أَثُمَّ إِذَا) السمان عن طَلْحَة، وقَتَادَة، وابن أبي عبلة، الباقون بضمها، وهو الاختيار لما ذكرنا، (فَلْيَفرَحُوا)، و (يَجْمَعُونَ) بالتاء فيهما رُوَيْس، والحسن، وقَتَادَة، والوليد، والزَّعْفَرَانِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، وأبو خليد عن نافع، وزكريا بن زدان عن علي، وقُتَيْبَة وعيسى عن أبي بكر وإسحاق الكوفي زيد، وَرَوْحٌ (فَلْتَفرَحُوا) بالتاء (يَجْمَعُونَ) بالياء ابن عامر، وابن أبي عبلة، وأبو جعفر غير إسماعيل، وشيبة ضدها ابْن سَعْدَانَ عن أبي جعفر " فلتفرحوا "، و (تَجْمَعُونَ) كزيد، الباقون بالياء فيهما وهو الاختيار إذا المواجهة من الأمر مبني على الوقف وها هنا لما ذكره باللام دل على أن المعاينة فيه أولى.

(يَعْزُبُ) بكسر الزاء الْأَعْمَش رواية زائدة، والأزرق عن حَمْزَة وعلي، الباقون بالضم، وهو الاختيار موافقة للأكثر، (أَصْغَرُ)، و (أكبَرُ) بالرفع، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والمفضل، وأبان، والْأَعْمَش، وطَلْحَة، وابْن مِقْسَمٍ، وبصري غير أيوب، والمنهال، وأَبِي عَمْرٍو إلا محبوبًا، وأبا معمر عنه، الباقون بالفتح، وهو الاختيار مسوق على اللفظ وهو في موضع جر، (ثُمَّ نُذِيقُهُمُ) بفتح الياء وقد مضى ولا أعيده، (فَأَجْمِعُوا) موصول بفتح الميم الزَّعْفَرَانِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، والْجَحْدَرِيّ، ونصر بن علي عن نافع، ورُوَيْس طريق الْخُزَاعِيّ، وعصمة عن أَبِي عَمْرٍو والجماعة والمفرد بخلافه، الباقون مقطوع بكسر الميم، وهو الاختيار؛ لأنه يقال أجمع أمرهم ولا يقال جمعوا،

<<  <   >  >>