(٢) بدائع الصنائع ٦/ ١٨٤. (٣) رواه أحمد (٣٤/ ٢٤٧،٢٤٤) (ح ٢٠٦٤٢،٢٠٦٤٧، ٢٠٦٤٨)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٥/ ١٨٢ - ١٨٣) (ح ٣٢٧٦) قال عنه المنذري: (إسناد أحمد جيد قوي) وتعقبه الألباني ولكنه صححه، وقال محققو المسند: (صحيح لغيره) وقال محقق الشعب: (ولكن فيه انقطاع). الترغيب والترهيب (ح ١٢٥٤)، الثمر المستطاب ١/ ١٥١، صحيح الترغيب والترهيب (ح ٨٥٠). (٤) وهناك أدلة أخرى، فإن قيل: هذا أمر لا خلاف فيه فلا داعي لكثرة الأدلة. قيل: كثير مما هو متقرر في الشريعة ولا خلاف فيه حصل من بعض الناس القدح فيه وإيراد الشبه عليها مع الاستدلال بها، وهذه المسألة شائعة كما ذكرت -الهدية لا تهدى ولا تباع-.