(٢) رواه أحمد (٣/ ٢٠٥) (ح ١٦٧٠)، والبيهقي، كتاب آداب القاضي، باب ما يقول في لفظ التعديل (١٠/ ١٢٤)، ومع استبعاد سماع عروة بن الزبير -المولود عام ٢٣ - من عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - -المتوفى عام ٣٢ - ، وينظر في روايته عنه: علل الدارقطني ٤/ ٢٩٢، المطالب العالية ح ١٢٢٥، وما سمعه عروة من والده -المتوفى عام ٣٦ - قليل فكيف بغيره؟ (٣) رواهما البخاري، كتاب فرض الخمس، باب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم (٤/ ٩٥) (ح ٣١٥١)، وينظر ما رواه أبو داود (ح ٣٠٧٢) وأحمد (١٠/ ٤٨٥) (ح ٦٤٥٨) عن ابن عمر - رضي الله عنهما - بمعناه و"التلخيص الحبير" ٤/ ١٩٥٩. (٤) رواه أبو داود، كتاب الخراج والفيء والإمارة، باب ما جاء في إقطاع الأرضين (٤/ ٦٦٣) (ح ٣٠٥٨)، والترمذي، أبواب الأحكام عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، باب ما جاء في القطائع (٣/ ٥٨) (ح ١٣٨١)، وصححه الترمذي وابن حبان (ح ٧٢٠٥) وابن قدامة وابن الملقن. المغني ٨/ ١٦٢، البدر المنير ٧/ ٦٩، التلخيص الحبير ٤/ ١٩٥٨. (٥) رواه أحمد (٤٥/ ٢١٢) (ح ٢٧٢٣٩) وابن حبان، كتاب إخباره - صلى الله عليه وسلم - عن مناقب الصحابة (١٦/ ١٨٢) (ح ٧٢٠٥)، والبيهقي، كتاب إحياء الموات، باب إقطاع الموات (٦/ ١٤٤)، ورواه مختصرًا الدارمي، كتاب البيوع، باب القطائع (٣/ ١٧٠٢) (ح ٢٦٥١)، قال البخاري: (وطعن مَن لا يعلم في وائل بن حجر أن وائل بن حجر من أبناء ملوك اليمن، وقدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - فأكرمه وأقطع له أرضًا وبعث معه معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنه -) ثم أسند الحديث بالرواية المختصرة السابقة وقال: (وقصة وائل مشهورة عند أهل العلم، وما ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - في أمره وما أعطاه معروف بذهابه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - مرة بعد مرة) كتاب رفع اليدين ص ١٠١ - ١٠٤.