يَقُول وَالله لَأَضرِبَن الَّذِي فِيهِ عينا سعيد بن الْمسيب فَأتيَاهُ فَقَالَ عَليّ بن حُسَيْن إِنَّا مَرَرْنَا بِبَاب طَارق فسمعناه يَقُول كَذَا وَكَذَا قَالَ فتقولا مَاذَا قَالَا تخرج من الْمَدِينَة فَقَالَ أَمن مَدِينَة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم طَائِعا غير مكره قَالَا فتختفي بِالْبَيْتِ قَالَ والمنادى يُنَادي حَيّ على الصَّلَاة حَيّ على الْفَلاح قَالَا فتتنحى عَن الكوة الَّتِي يُصَلِّي إِلَى جنبها فَقَالَ وَالله لَا أحدث لما جئتماني لَهُ شَيْئا
قَالَ أبي صحت نِيَّته فَسلم رأى وَمَا قبل مِنْهُمَا
قَول فِي تمني يُوسُف عَلَيْهِ السَّلَام الْمَوْت
١٦٥٢ - قَالَ أبي وَيُقَال إِنَّه مَا تمنى أحد من الْأَنْبِيَاء الْمَوْت إِلَّا يُوسُف فَإِنَّهُ قَالَ {توفني مُسلما وألحقني بالصالحين}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute