علم الْأُصُول
كتاب صَغِير سَمَّاهُ فصل الْمقَال فِيمَا بَين الْحِكْمَة والشريعة من الِاتِّصَال
الْمسَائِل المهمة على كتاب الْبُرْهَان لأرسطوطاليس
شرح كتاب الْقيَاس لأرسطوطاليس
مقَالَة فِي الْعقل
مقَالَة فِي الْقيَاس
كتاب فِي الفحص هَل يُمكن الْعقل الَّذِي فِينَا وَهُوَ الْمُسَمّى بالهيولاني أَن يعقل الصُّور الْمُفَارقَة بِآخِرهِ أَو لَا يُمكن ذَلِك وَهُوَ الْمَطْلُوب الَّذِي كَانَ أرسطوطاليس وعدنا بالفحص عَنهُ فِي كتاب النَّفس
مقَالَة فِي أَن مَا يَعْتَقِدهُ المشاؤون وَمَا يَعْتَقِدهُ المتكلمون من أهل ملتنا فِي كَيْفيَّة وجود الْعَالم مُتَقَارب فِي الْمَعْنى
مقَالَة فِي التَّعْرِيف بِجِهَة نظر أبي نصر فِي كتبه الْمَوْضُوعَة فِي صناعَة الْمنطق الَّتِي بأيدي النَّاس وبجهة نظر أرسطوطاليس فِيهَا وَمِقْدَار مَا فِي كتاب كتاب من أَجزَاء الصِّنَاعَة الْمَوْجُودَة فِي كتب أرسطوطاليس وَمِقْدَار مَا زَاد لاخْتِلَاف النّظر يَعْنِي نظريهما
مقَالَة فِي اتِّصَال الْعقل المفارق بالإنسان
مقَالَة فِي اتِّصَال الْعقل بالإنسان
مراجعات ومباحث بَين أبي بكر بن الطُّفَيْل وَبَين ابْن رشد فِي رسمه للدواء فِي كِتَابه الموسوم بالكليات
كتاب فِي الفحص عَن مسَائِل وَقعت فِي الْعلم الإلهي فِي كتاب الشِّفَاء لِابْنِ سينا
مَسْأَلَة فِي الزَّمَان
مقَالَة فِي فسخ شُبْهَة من اعْترض على الْحَكِيم وبرهانه فِي وجود الْمَادَّة الأولى وتبيين أَن برهَان أرسطوطاليس هُوَ الْحق الْمُبين
مقَالَة فِي الرَّد على أبي عَليّ بن سينا فِي تقسيمه الموجودات إِلَى مُمكن على الْإِطْلَاق وممكن بِذَاتِهِ وَاجِب بِغَيْرِهِ
وَإِلَى وَاجِب بِذَاتِهِ
مقَالَة فِي المزاج
مَسْأَلَة فِي نَوَائِب الْحمى
مقَالَة فِي حميات العفن
مسَائِل فِي الْحِكْمَة
مقَالَة فِي حَرَكَة الْفلك
كتاب فِيمَا خَالف أَبُو النَّصْر لأرسطوطاليس فِي كتاب الْبُرْهَان من ترتيبه وقوانين الْبَرَاهِين وَالْحُدُود
مقَالَة فِي الترياق
أَبُو مُحَمَّد بن رشد
هُوَ أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن أبي الْوَلِيد مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن رشد فَاضل فِي صناعَة الطِّبّ عَالم بهَا مشكور فِي أفعالها وَكَانَ يفد إِلَى النَّاصِر ويطبه
وَلأبي مُحَمَّد بن رشد من الْكتب مقَالَة فِي حِيلَة الْبُرْء
أَبُو الْحجَّاج يُوسُف بن موراطير
من شَرْقي الأندلس وموراطير قَرْيَة قريبَة من بلنسية
كَانَ فَاضلا فِي صناعَة الطِّبّ خَبِيرا بهَا مزاولا لأعمالها مَحْمُود الطَّرِيقَة حسن الرَّأْي عَالما بالأمور الشَّرْعِيَّة وَسمع الحَدِيث وَقَرَأَ الْمُدَوَّنَة
وَكَانَ أديبا شَاعِرًا محبا للمجون كثير النادرة
حَدثنِي القَاضِي أَبُو مَرْوَان الْبَاجِيّ قَالَ كُنَّا فِي تونس مَعَ النَّاصِر وَكَانَ فِي الْعَسْكَر غلاء وَقل وجود الشّعير فَعمل أَبُو الْحجَّاج بن موراطير موشحا فِي النَّاصِر وأتى فِي ضمنه تَغْيِير بَيت عمله الْحَفِيد أَبُو بكر بن زهر فِي بضع موشحاته وَذَلِكَ أَن ابْن زهر قَالَ
(مَا الْعِيد فِي حلَّة وطاق وشم طيب ... وَإِنَّمَا الْعِيد فِي التلاقي مَعَ الحبيب)