وَالْحَادِي عشر كتاب فِي الرَّد على يحيى النَّحْوِيّ وَمَا نقضه على أرسطوطاليس وَغَيره من أَقْوَالهم فِي السَّمَاء والعالم
وَالثَّانِي عشر رِسَالَة إِلَى بعض من نظر فِي هَذَا النَّقْض فَشك فِي معَان مِنْهُ فِي حل شكوكه وَمَعْرِفَة ذَلِك من فهمه
وَالثَّالِث عشر كتاب فِي الرَّد على أبي الْحسن عَليّ بن الْعَبَّاس بن فسا نجس نقضه آراء المنجمين
وَالرَّابِع عشر جَوَاب مَا أجَاب بِهِ أَبُو الْحسن بن فسا نجس نقض من عَارضه فِي كَلَامه على المنجمين
وَالْخَامِس عشر مقَالَة فِي الْفضل والفاضل
وَالسَّادِس عشر مقَالَة فِي تشويق الْإِنْسَان إِلَى الْمَوْت بِحَسب كَلَام الْأَوَائِل
وَالسَّابِع عشر رِسَالَة أُخْرَى فِي هَذَا الْمَعْنى بِحَسب كَلَام الْمُحدثين
وَالثَّامِن عشر رِسَالَة فِي بطلَان مَا يرَاهُ المتكلمون من أَن الله لم يزل غير فَاعل ثمَّ فعل
وَالتَّاسِع عشر مقَالَة فِي خَارج السَّمَاء لَا فرَاغ وَلَا ملاء
وَالْعشْرُونَ مقَالَة فِي الرَّد على أبي هَاشم رَئِيس الْمُعْتَزلَة مَا تكلم بِهِ على جَوَامِع كتاب السَّمَاء والعالم لأرسطوطاليس
وَالْحَادِي وَالْعشْرُونَ قَول فِي تبَاين مذهبي الجبريين والمنجمين
وَالثَّانِي وَالْعشْرُونَ تَلْخِيص الْمسَائِل الطبيعية لأرسطوطاليس
وَالثَّالِث وَالْعشْرُونَ رِسَالَة فِي تَفْضِيل الأهواز على بَغْدَاد من جِهَة الْأُمُور الطبيعية
وَالرَّابِع وَالْعشْرُونَ رِسَالَة إِلَى كَافَّة أهل الْعلم فِي معنى مشاغب شاغبه
وَالْخَامِس وَالْعشْرُونَ مقَالَة فِي أَن جِهَة إِدْرَاك الْحَقَائِق جِهَة وَاحِدَة
وَالسَّادِس وَالْعشْرُونَ مقَالَة فِي أَن الْبُرْهَان معنى وَاحِد وَإِنَّمَا يسْتَعْمل صناعيا فِي الْأُمُور الهندسية وكلاميا فِي الْأُمُور الطبيعية والإلهية
وَالسَّابِع وَالْعشْرُونَ مقَالَة فِي طبيعتي الْأَلَم واللذة
وَالثَّامِن وَالْعشْرُونَ مقَالَة فِي طبائع اللَّذَّات الثَّلَاث الحسية والنطقية والمعادلة
وَالتَّاسِع وَالْعشْرُونَ مقَالَة فِي اتِّفَاق الْحَيَوَان النَّاطِق على الصَّوَاب مَعَ اخْتلَافهمْ فِي الْمَقَاصِد والأغراض
وَالثَّلَاثُونَ رِسَالَة فِي أَن برهَان الْخلف يصير برهَان استقامة بحدود وَاحِدَة
وَالْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ كتاب فِي تثبيت أَحْكَام النُّجُوم بِجِهَة الْبُرْهَان
وَالثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ رِسَالَة فِي الْأَعْمَار والآجال الكونية
وَالثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ رِسَالَة فِي طبيعة الْعقل
وَالرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ كتاب فِي النَّقْض على من رأى أَن الْأَدِلَّة متكافئة
وَالْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ قَول فِي إِثْبَات عنصر الِامْتِنَاع
وَالسَّادِس وَالثَّلَاثُونَ نقض جَوَاب مَسْأَلَة سُئِلَ عَنْهَا بعض الْمُعْتَزلَة بِالْبَصْرَةِ