(أمك مَا بالها فَقل وأجب ... مَرْفُوعَة السَّاق وَهِي مَفْعُوله)
(فاعلها الأير وَهُوَ منتصب ... مسَائِل قد آتتك مجهوله)
(وَالْعين عطل وَعين عصعصها ... بِنُقْطَة الخصيتن مشكوله) المنسرح
وَقَالَ أَيْضا
(شيخ لنا من عظمه داهيه ... مَا مثله فِي الْأُمَم الخاليه)
(مهندس فِي طول أَيَّامه ... مَعَ قصره يبتلع الساريه)
(مثلث يدعمه قَائِم ... لِأَنَّهُ منفرج الزاوية) السَّرِيع
وَقَالَ أَيْضا
(يَا شمس علا بأبرج السعد تسير ... الْعَالم فِي عظم معالك يسير)
(مَا زلت كَذَا ملكك بِالْعَدْلِ تسير ... فِينَا وَتَفُك بالندى كل أَسِير) دوبيت
وَقَالَ أَيْضا
(يَا سائلي عَن صِفَات مِنْهَا دائي ... اسْمَع نكتا وخلني مَعَ رائي)
(فِي ريقتها سلافة الصَّهْبَاء ... فِي جبهتها كواكب الجوزاء) الدوبيت
وَقَالَ أَيْضا
(مَا لَاحَ لناظري من الْعين عُيُون ... إِلَّا وَجَرت من أدمعي فيض عُيُون)
(غزلان نقا بَين أَرَاك وغصون ... أعرضن عني فزدن مَا بِي جُنُون) الدوبيت
وَقَالَ أَيْضا
(بِاللَّه عَلَيْكُمَا ألما وَسَلاهُ ... كم يقتلني ويحسب الْقلب سلاه)
(قد أوعد بالوفا فَإِن خَان وفاه ... قبلت جَبينه وَعَيْنَيْهِ وفاه) الدوبيت
وَقَالَ أَيْضا
(الراح بَدَت بريحها الريحاني ... ثمَّ افتخرت بلطفها الروحاني)
(لما سطعت بنورها النوراني ... رقت وصفت خلائق الْإِنْسَان) الدوبيت
وَقَالَ أَيْضا
(أنفي نكد الزَّمَان بالأقداح ... فالراح قوام جَوْهَر الْأَرْوَاح)