(٢) انظر "غاية الوصول" ص ٩٧، إرشاد الفحول ص: ٤٩ "المحلي على جمع الجوامع" (٢/ ١٢٩)، "التنبيه" ص: ١٦٢. (٣) "نزهة النظر" ص: ٢٤ قال الحافظ: "ثم المشهور يطلق على ما حرر هنا -أي بالمعنى الاصطلاحي- وعلى ما اشتهر على الألسنة، فيشمل ماله إسنادٌ واحد فصاعدًا، بل ما لا يوجد له إسنادٌ أصلاً". اه قلت وقد أُلف في الأحاديث المشتهرة على الألسنة كتب كثيرة منها "التذكرة في الأحاديث المشتهرة" للزركشي و "كشف الخفا ومزيل الإلباس" للعجلوني، و "المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة" قال عنه الشيخ الألباني في حواشيه على "نزهة النظر": "والمشهور في الباب كتاب الحافظ السخاوي "المقاصد الحسنة في بيان كثير منى الأحاديث المشتهرة على لاألسنة"، وهو عمدة كل من جاء بعده وألف فيه، ولا نظير له في التحقيق والتدقيق، وكيف لا؛ وهو تلميذ الحافظ المؤلف رحمهما الله تعالى". اه نقلاً عن النكت على النزهة - للحلبي ص: ٦٤. (٤) أي: أمثلة المشهور على الألسنة.