وينتهي في آخر الصفحة (١١٠) بقوله: "آخر الجزء الأول من كتاب (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد) يتلوه في الثاني باب: ركعتي الفجر. غفر الله لكاتبه ولوالديه بحرمة النبي.
وصلى الله على محمد وآله وأزواجه وأصحابه وأتباعه الطيبين الطاهرين، صلاة وسلاماً دائماً إلى يوم الدين، والحمد لله رب العالمين".
وفي أسفل الحاشية اليمنى لهذه الصفحة هذه العبارة "بلغ مقابلة".
ويشتمل هذا الجزء على كتاب الإيمان، وكتاب العلم، وكتاب الطهارة، ومعظم كتاب الصلاة.
الجزء الثاني: ويبدأ بالصفحة (١١١) بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين، رب يسر وتمم بالخير. باب. في ركعتي الفجر".
وينتهي في آخر الصفحة (١٩٤) بقوله: "آخر المجلد الثاني، ويليه المجلد الثالث: كتاب البيوع".
ويشتمل هذا الجزء على تتمة كتاب الصلاة، وعلى كتاب الجنائز، وكتاب الزكاة، وكتاب الصيام، وكتاب الحج، وكتاب الأضاحي، وكتاب الصيد.
الجزء الثالث: يبدأ بالصفحة (١٩٥) بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم وصلَّى الله على محمد وآله وصحبه وسلم. كتاب البيوع".
وينتهي في آخر الصفحة (٢٨٣) بقوله: "آخر الجزء الثالث من (مجمع الزوائد) على بركة الله وعونه، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم".
ويشتمل هذا الجزء على كتاب البيوع، وكتاب الأيمان والنذور، وكتاب الأحكام، وكتاب الوصايا، وكتاب الفرائض، وكتاب العتق، وكتاب