قال الميداني: «هي مارية بنت ظالم بن وهب، هي أم ولد جفنة.. يقال: إنها أهدت إلى الكعبة قرطيها وعليهما درّتان كبيضتي الحمام لم ير الناس مثلهما، ولم يدروا ما قيمتهما» [٦١٨]- أمثال أبي عبيد ١١١، جمهرة الأمثال ١/٤١٤، فصل المقال ١٦٢، مجمع الأمثال ١/٢٤٠، نكتة الأمثال ٥٨، زهر الأكم ٢/١٩٧، اللسان (وهي) وفيها جميعا «خلّ سبيل» المستقصى ٢/٧٦. [٦١٩]- أمثال أبي فيد ٤٦، أمثال أبي عبيد ١٢٦، الدرة الفاخرة ١/١٥٠، جمهرة الأمثال ١/٤١٦، فصل المقال ١٨٧، مجمع الأمثال ١/٢٣٨، المستقصى ٢/٧١، نكتة الأمثال ٧٠، زهر الأكم ٢/٢٠١، اللسان (خمر، عمر) ، المخصص ٨/٦٩. [٦٢٠]- أمثال أبي عبيد ٣٢٣، فصل المقال ٤٤٩، مجمع الأمثال ١/٢٣٢، المستقصى ٢/٧٤، نكتة الأمثال ١٨٩، زهر الأكم ٢/١٩١، اللسان (ذأل، خشى) . وقيل في معنى المثل: توعّد غيري فأنا اعرفك. يضرب لمن لا يبالى تهديده.