يضرب في المتساويين. [٩٤٣]- أمثال أبي عبيد ١٣٤، وفيه: «هما كحماري العبادي» ، جمهرة الأمثال ٢/١٥١، مجمع الأمثال ٢/١٦١، المستقصى ٢/٢١٥، نكتة الأمثال ٧٦، ثمار القلوب ٣٦٦. العباد: قوم من قبائل شتّى نزلوا الحيرة، وكانوا نصارى، ومنهم عدّي بن زيد العباديّ. [٩٤٤]- أمثال أبي عبيد ٨٦، جمهرة الأمثال ١/٢١١، مجمع الأمثال ١/٢٨ وفيها «إنّما هو كبرق الخلّب» المستقصى ٢/٢١٤، تمثال الأمثال ٥٠٣، نكتة الأمثال ٢٧- ٤٩، العقد الفريد ٣/٩٠ وفيه: «ما وعده إلّا برق خلّب» . [٩٤٥]- المستقصى ٢/٢١٦، تمثال الأمثال ٥٠٦. حسو الدّيك: تناوله الماء بمنقاره. يضرب للقليل المتقاصر. [٩٤٦]- أمثال أبي عبيد ٣٣٢، فصل المقال ٤٥٨، مجمع الأمثال ٢/١٤١، المستقصى ٢/٢١١، نكتة الأمثال ٢٠٨، وفيها جميعا: «.. كانت عليهم كراغية البكر» ، جمهرة الأمثال ٢/١٥٦. الرّاغية: مصدر بمعنى الرّغاء: وهو صوت الإبل وقد ذكر الله تعالى ذلك في مواضع من القرآن الكريم، منها قوله تعالى في سورة الشمس الآيات (١١- ١٥) : (كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها، إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وَسُقْياها، فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها، وَلا يَخافُ عُقْباها) .