للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فإن لم تكن هذا ولا ذاك أغراك بالسير في طريق يسقط مروءتك ويثلم شرفك، فإن فاته ما يشفي به داء بطنته، لا يفوته ما يطفئ به نار حقده وحسده.

لا يزال البعوض ملحا في مهاجمتي، فلا طاقة لي بكتابة سطر واحد أكثر مما كتبت والسلام.

<<  <  ج: ص:  >  >>