الإشارة إلى هذا البياض، وكذلك فعلوا في طبعة الميمان (١/ ٣١٣)، وأثبتناه من ""الخلافيات"" للبيهقي (٣/ ٢١٣)؛ فقد رواه عن المصنف بسنده ومتنه سواء.
وقوله:"قالا" كذا أثبتوه في التَّأصيل، ولم يتساءلوا من هما اللذان قالا، أما في الميمان فقد غيروه إلى:"قال" بلا أدنى إشارة في الحاشية، على الرغم من وروده في النُّسخ الخَطيّة كافة:"قالا".
ودوله:"أبو عمر الضرير"، جاء في النُّسخ الخَطيّة:"أبو عمرو الضرير" فأثبتوه هكذا في كلتا الطبعتين، وصوبناه من "الخلافيات"، و"الإتحاف"، وهو: حفص بن عمر أبو عمر الضرير الأكبر البصري، من رجال التهذيب.
- الرواية رقم (٤٧٩) جاء فيها: "أخبرني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن بطة الأصبهاني، أنا محمدُ بن أحمد بن راشد الأصبهاني، ثنا محمد بن أصبغ بن الفرج".
ما بين المعقوفتين سقط من النُّسخ الخَطيّة كافة، و"الإتحاف"، وبناءً عليه سقط من طبعتهم (١/ ٤٧١)، وبلا أدنى إشارة، وكذا من طبعة الميمان أيضًا (١/ ٣٢٦)، والمثبت من "الخلافيات" للبيهقي (١/ ٣٠٣) فقد رواه عن المصنف بسنذه ومتنه سواء.
- الرواية رقم (٧٢١) جاء فيها: "أخبرني عمرو بن الحارث، أن ابن أبي هلال حدثه، [أن نعيم بن عبد الله المجمر حدثه] أن صهيبًا مولى العتواريين حدثه".
ما بين المعقوفتين ساقط من النُّسخ الخَطيّة كافة، وبناءً عليه سقط من طبعتهم (٢/ ٢٥)، والمثبت من، "التلخيص"، و"الإتحاف" و"السنن الكبير" للبيهقي (١٠/ ١٨٧) فقد رواه عن المصنف بسنده ومتنه سواء، كما أن تعليق