- الرواية رقم (٧٣٥٠) ورد في النُّسخ الخَطيّة: "عن سعيد مولى أبي بكر"، فأثبتوه كما هو (٧/ ٢١٥)، وإنما هو:"سعد مولى أبي بكر"، كما في "التلخيص"، و"الإتحاف"، وقد تقدم له ﵁ حديث آخر برقم (٢٨٨٢) من رواية الحسن عنه وفيه قوله ﷺ: "يا أبا بكر أعتق سعدًا".
وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب:"ولم يقع سعيد بالياء إلا في بعض نسخ "الاستيعاب"، وهو خطأ لا شك فيه؛ لإطباق أئمة أهل النقل على أنه سعد بإسكان العمن، والله أعلم".
- الرواية رقم (١٢٥) ورد في النُّسخ الخَطيّة قول المصنف في التعليق على الحديث: "فقد أسند هذا الحديث ثلاثة من الثقات عن إسماعيل، ووافقه عنه سفيان بن عيينة" فأثبتوه كما هو (١/ ٢٨٧)، وإنما هو:"فقد أسند هذا الحديث ثلاثة من الثقات عن إسماعيل، [وأوقفه] عنه سفيان بن عيينة"، كما في "الإتحاف".
وكذلك فعلوا في طبعة الميمان (١/ ١٠٢).
- الرواية رقم (٥٢٧٧) ورد في النُّسخ الخَطيّة: "وأما شرحبيل فهو أبو عبد الله بن عمرو بن المطاع من اليمن "فأثبتوه كما هو (٥/ ٥٧٧)، وإنما هو:"وأما شرحبيل فهو [ابن] عبد الله بن [المطاع بن عمرو] من اليمن"، كما في "التلخيص"، وهو الصواب.
- الرواية رقم (٥٢٨٠) ورد في النُّسخ الخَطيّة: "ثنا خليفة بن خياط، قال: شرحبيل بن عبد الله بن المطاع بن عمر بن عبد العزيز"، فأثبتوه كما هو (٥/ ٥٧٨)، وإنما هو:"شرحبيل بن عبد الله بن المطاع بن [عمرو بن عبد العزى] "، كما في "طبقات خليفة"(ص ١٧).
- الرواية رقم (٦٠٤١) ورد في النُّسخ الخَطيّة: "وأمه النابغة بنت