(١) إتحاف المهرة (٧/ ١٨٩ - ٧٦٠٣). (٢) قال الذهبي في التلخيص: "قلت: لعله موضوع؛ فإن ابن الحصين تركوه"، وقال ابن حجر في الإتحاف: "قلت: هذه مجازفة قبيحة، فإن عمرو بن الحصين كذبوه"، وقد رواه الإمام أحمد (٥/ ٣٩١)، ويعقوب بن إبراهيم عند أبي داود (٣/ ١٠٣) كلاهما عن المعتمر، فقالا: عن سلم عن بعض أصحابه عن سعيد بن جبير به. (٣) قال الذهبي في التلخيص: "قلت: وثقه أحمد، وقال النسائي: ليس بقوي"، يعني محمد بن راشد الخزاعي الدمشقي، المعروف بالمكحولي؛ فهو الذي وثقه أحمد، وقال النسائي فيه أيضًا: ثقة، وقال مرة أخرى: ليس به بأس، لكن تصرف ابن الملقن في كلام الذهبي فأورده في مختصر الاستدراك (٦/ ٣٠٩٥) في "سليمان بن موسى" يعني القرشي! فقال: "قلت: فيه سليمان بن موسى، وثقه أحمد، وقال النسائي: ليس بقوي". (٤) إتحاف المهرة (٩/ ٥١٥ - ١١٨٠٥).