(٢) وهو قول ابن المسيب رحمه الله. انظر: (التدريب: ٢/ ٢١١، إرشاد الفحول: ص ٧٠، الكفاية: ص ٩٩، مقدمة ابن الصلاح: ص ١٤٦، المطلع: ص ١٧٨، فتح الباري: ٧/ ٤). قال العراقي: "ولا يصح هذا عن ابن المسيب، ففي الإِسناد إِليه محمد بن عمر الواقدي ضعيف في الحديث". انظر: (التقييد والإيضاح: ص ٢٩٧، تدريب الراوي: ٢/ ٢١٢). (٣) هو سُلَيْمَان بن عبد القوي بن سعيد الطُوفي الصرصري، الفقيه الأصولي، نجم الدين صاحب التصانيف، سافر إلى دمشق ولقي الشيخ تقي الدين بن تيمية وغيره، توفي ٧١٦ هـ بالخليل، له ترجمة في (ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: ٤/ ٣٦٦، الشذرات: ٦/ ٣٩). (٤) أي: القول بأنَّ الصحابي مَنْ صحِب مُطْلَق الصُحبة مع الإِيمان. انظر (شرح مختصر الروضة مخطوط ق ١٠٢/ أ). (٥) قال الزمخشري: ونُخْبَة الشيء: خِيَارُه، كأنَّك انْتَزَعْتَه من بَيْن الأَشْياء (الفائق في غرب الحديث: ٣/ ٧٥). (٦) قال الجوهري، وابن فارس. انظر: (الصحاح: ١/ ٣٢٠ مادة زوج، المجمل: ٢/ ٤٤٤ مادة زوج). (٧) انظر: (جلاء الأفهام: ص ١٢٩) وهو مذهب الأصمعي قاله صاحب (اللسان: ٢/ ٢٩٢ مادة زوج). (٨) سورة البقرة: الآية ٣٥.