(١) سورة الطلاق: ٧. (٢) بعض حديث أخرجه البخاري في الصوم: ٤/ ١١٣ باب هل يُقال رمضان أو شهر رمضان ... حديث (١٩٠٠)، ومسلم في الصيام: ٢/ ٧٥٩ باب وجوب صوم رمضان لرؤية الهلال حديث (٣) والنسائي في الصيام: ٤/ ١٠٨ باب ذكر الاختلاف على الزهري في هذا الحديث، وابن ماجه في الصيام: ١/ ٥٢٩، باب ما جاء في "صُومُوا لرؤْيَتهِ وأفْطِرُوا لرؤيته" حديث (١٦٠٤) والدارمي في الصوم: ٢/ ٣، باب الصوم لرؤية الهلال. (٣) انظر: (إكمال الاعلام: ٢/ ٤٩٩). (٤) قال الأزهري "والسجود: أصله التًطَامُن والمَيْل، يقال: أَسْجَد البعيرَ: إذا طامَن عُنُقَه ليرْكبَه" (الزاهر: ص ٩٧) هذا في اللغة. ثم قيل لكل من وضع جَبْهَتَه على الأرض سَجَد، لأنَّه غايَة الخُضُوع. انظر: (تهذيب الأسماء واللغات: ١ ق ٢/ ١٤٥).