(٢) زيادة من الزاهر.(٣) العبارة في الزاهر كالتالي: "ولا إلَهَ غيرُك: تَنْصَب الأول على التبرئة، و"غَيْرُك" مرفوعٌ على خبر التَبْرِئَة. والوجه الثاني: ولا إلَهٌ غيرك: فـ"إلَهٌ": يرْتَفِع بـ"غَيْر" و"غَيْر" به.والوجه الثالث: ولا إله غَيْرَك: تنصبـ "غيرك" لوقْوُعها في مَوْضع "إلَاّ" كَأنك قلت: ولا إلَه إلَاّ أنت، فلما أحْلَلَت "غيرأ" في مَحَل "إلَاّ" نَصَبْتَها.(٤) انظر: (الزاهر: ١/ ١٤٩).(٥) سورة النحل: ٩٨.(٦) انظر: (الزينة للرازي: ٢/ ١٧٩، الزاهر لابن الأنباري: ١/ ١٥٠، مفردات الراغب: ص ٢٦١، الوجوه والنظائر لابن الجوزي: ص ٣٧٤).(٧) هو النابغة الذبياني. انظر: (ديوانه: ص ٢١٨ تحقيق: أبو الفضل إبراهيم) وفيه: فَبانَتْ والفُؤادُ بها رَهينُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute