(٢) جزء من حديث أخرجه البخاري في الأذان: ٢/ ٢٩٧، باب السجود علي الأنف حديث (٨١٢)، ومسلم في الصلاة: ١/ ٣٥٤، باب أعضاء السجود والنهي عن كف الشعر والثوب (٢٣٠)، وابن ماجه في الإِقامة: ١/ ٢٨٦ باب السجود حديث (٨٨٤). (٣) هو جزء من حديث: "أمرت أن أسجد على سبعة أعظم ... " السابق تخريجه. (٤) سورة المائدة: ٤٥. (٥) قال الترمذي في جامعه: ٢/ ٦٦: "والعمَلُ عليه عند أهْل العِلْم: يخْتَارُون الاعْتِدال في السُّجود، ويكْرَهُون الافْتِرَاش كافترَاش السِّبع". وقال ابن العربي في العارضة: ٢/ ٧٥ - ٧٦: "ومعنى قوله: "اعْتَدِلوا": أراد به كَوْن السجود عدلاً باسْتوَاء الاعْتِماد على الرِجْلَين والرُكبَتَيْن واليَدَيْن والوجه، ولا يأخُذ عُضوُ منْ الاعْتِدَال أكثرَ مِن الآخر". (٦) سورة السجدة: ١٦. (٧) قال الفيومي. في (المصباح: ٢/ ٦٥): "ما بيْن المَرْفق إلى الكَتِف" وفيه خَمْسُ لُغَاتٍ ذَكَرها صاحب المصباح فانظرها.