(٢) حكاه الزجاجي عن بعض العرب. انظر: (الجمل: ص ٢٩٩). وهناك لغة ثالثة لـ "أمس"، وهي إعرابها إعراب ما لا ينصرف مطلقاً، وهي لغة بعض بني تميم، كما أن هناك لغة رابعة، وهي إعرابها إعراب ما لا ينصرف في حالة الرفع خاصة وبناءها على الكسر في حالتي النصب والجر، وهي لغة جمهور بني تميم. انظر: (يشرح شذور الذهب: ص ٣٥). (٣) هو العجاج، ولم أعز على البيتين في ديوانه. (٤) انظر: (الجمل للزجاجي: ص ٢٩٩، شرح شذور الذهب: ص ٩٩ - ١٠٠، النوادر لأبي ريد: ص ٥٧). (٥) انظر: (ديوانه: ص ٤) وفيه: أحزان الفؤاد وما يدري. (٦) جزء من حديث أخرجه البخاري في الحج: ٣/ ٥٧٤، باب الخطبة أيام منى، بلفظ قريب منه، حديث (١٧٤٢)، وابن - ماجة في المناسك: ١٠٢/ ١٦، باب الخطبة يوم النحر حديث (٣٠٥٨). (٧) قال في "المصباح: ٢/ ٣٢٨ ": "وهو أنْ تُشَيِّعُه عند سفره".