(٢) أخرجه البخاري في بدء الوحي: ١/ ٣٣ في الترجمة، باب حدثنا أبو اليمان الحكم، كما أخرجه كذلك في الجهاد: ٦/ ١١١، باب دعاء النبى - صلى الله عليه وسلم - الناس إلى الإسلام والنبوة، وأن لا يتخذ بعضهم بعضاً أرباباً من دون الله, حديث (٢٨٤١)، وهو عنده في التفسير: ٨/ ٢١٥، باب (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا تعبدوا إلا الله)، حديث (٤٥٥٣). أما ابن أبي كبشة، فهو النبي - صلى الله عليه وسلم -، لأن أبا كبشة أحد أجداده، وعادة العرب إذا انتقصت نسبت إلى جد غامض، واختلف في أبا كبشة على أقوال كثيرة ذكرها الحافظ ابن حجر في "الفتح: ١/ ٤٠". (٢) أخرجه مسلم في فضائل الصحابة: ٤/ ١٩٤٩، باب في خير دور الأنصار رضي الله عنهم، حديث (١٧٧)، باب في أي دور الأنصار خير، حديث (٣٩١٠). (٣) أخرجه البخاري في المظالم: ٥/ ١٠٣ بلفظ قريب منه، باب اثم من ظلم شيئاً من الأرض، حديث (٢٤٥٣)، (٢٤٥٤)، ومسلم في المساقاة: ٣/ ١٢٣٠ - ١٢٣١، باب تحريم الظلم وغصب الأرض وغيرها، حديث (١٣٩)، (١٤٠)، وأحمد في المسند: ٤/ ١٧٣.