(١) البيتان لسالم بن قحفان العنبري. انظر: (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ٢٥٧ - ٣٥٢) وانظر كذلك (سمط اللآلي: ٢/ ٦٣١). والبيت الثاني في (شرح الحماسة للمرزوقي: ٤/ ١٥٨١). كما أنشد أبو تمام البيت الثاني برواية أخرى. وهي: فلا تَحْرِقيِني بالَملَامَة واجْعَلِي ... لكلِّ بَعِيرٍ جاء سائله حَبْلًا انظر: (الحماسة لأبى تمام: ٢/ ٣٥٢). (٢) أي امرأته، وهي أم الوليد، ولم أقف على اسمها. (٣) انظر: (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ٢٥٨، وسمط اللآلي: ٢/ ٦٣١). ولهذه الأبيات قصة طريفة كانت سببا في ورودها، ذكرها أبو تمام في: (الحماسة: ٢/ ٢٥٧). (٤) انظر في ذلك: ص ١٦. (٥) جزء من حديث أخرجه البخاري في الطلاق: ٩/ ٣٥٦، باب من طلق وهو يواجه الرجل امرأته بالطلاق، حديث (٥٢٥٤)، وابن ماجة في الطلاق: ١/ ٦٦١، باب ما يقع به الطلاق من الكلام حديث (٢٠٥٠).