(٢) أخرجه أبوداود في كتاب الطلاق، باب الخلع (٢/ ٦٧٠) والترمذي في الطلاق، باب ما جاء في الخلع (٣/ ٤٨٢) ورجاله ثقات. (٣) أخرجه الترمذي في الطلاق، باب ما جاء في الخلع (٢/ ٤٨٢) وإسناده صحيح. (٤) أخرجه أبو داود في الطلاق، باب سُنة طلاق العبد (٢/ ٦٣٩) وقال: وهو حديث مجهول، وابن ماجة في الطلاق، باب في طلاق الأمة وعدتها (١/ ٦٧٢) والترمذي في الطلاق باب ما جاء أن طلاق الأمة تطليقتان (٣/ ٤٨٩). وقال عقبة: حديث عائشة حديث غريب، لا نعرفه مرفوعًا إلاَّ من حديث مظاهر بن أسلم ومظاهر لا نعرف له في العلم غير هذا الحديث. (٥) أخرجه ابن ماجة في الموضع السابق (١/ ٢٧٢) قال في الزوائد: إسناد حديث ابن عمر فيه عطية العوفي متفق على تضعيفه، وقد صح من قول ابن عمر، أخرجه مالك في الموطأ (٢/ ٥٧٤).