من الكوفة إلى البصرة فقل منزل ينزله إلا وهو ينشدني شعرًا، وقال: إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب.
الرابع: أنه ترك الاستدراك بمن خرجه مرفوعًا وهو القضاعي في مسند الشهاب، مع أنه رتب أحاديثه ورمز في أكثرها بـ "الضاد" كأنه تخريج، وكذلك خرجه الديلمي في مسند الفردوس من حديث علي عليه السلام مرفوعًا بسند واه ذكرته في المستخرج مع أثر عمر الموقوف.