صلبه وبيت يكنه، فما فوق ذلك فعليه فيه حساب"، خرجه أحمد آخر الزهد (ص ٣٩٦)، وأما ابنه عبد اللَّه فذكره أول الكتاب (ص ١٢).
١٤٧٧/ -مكرر (جـ) / ٣٤٨٦ - "ثلاثٌ يُجلِّينَ البَصَر: النَّظُر إلى الخُضْرةِ وإلى الماءِ الجَارِي وإلى الوجْهِ الحَسَنِ".
(ك) في تاريخه عن على وعن ابن عمر وأبو نعيم في الطب عن عائشة الخرائطي في اعتلال القلوب عن أبي سعيد
قال في الكبير في الكلام على حديث على: قال ابن الجوزى: باطل موضوع، ووهب كذاب -يعنى ابن وهب البختري-. . . إلخ، قال: ولم يتعقبه المؤلف إلا بأنه ورد من طريق آخر وهو ينافي قوله: وعن ابن عمر. . . إلخ.
قلت: كلام الشارح هنا لا يفهم، والمصنف تعقبه بطرق متعددة لم يذكر جميعها هنا بل أطال في ذلك في نحو صحيفتين، فما أدرى ما يقول الشارح، واذ ذكرت من طرقه ما لم يذكره المصنف في كتاب "الحسن والجمال الذي أفردته لما ورد فيه من المرفوع خاصة، وكذا في مستخرجى على مسند الشهاب.
حدثنا الوليد بن أبان ثنا عبد اللَّه بن أحمد الأشتكى ثنا محمد بن عمران بن الحكم ثنا منصور بن عمار ثنا ابن لهيعة عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد به وعبد اللَّه بن أحمد الأشتكى كذاب وقال الذهبى: روى خبرًا موضوعًا.