غياثا، وإنما المذكور في السند الحسين بن الفضل بتصغير الحسن.
٢٢١٦/ ٥٣٢٤ - "طَيُّ الثَّوْبِ رَاحَتُهُ".
(فر) عن جابر
قلت: هذا حديث موضوع.
٢٢١٧/ ٥٣٢٥ - "الطَّابِعُ مُعَلَّق بقَائمَةِ العَرْشِ، فَإذَا انْتُهِكَتِ الحُرْمَةُ وَعمِلَ بِالمَعاصِى، وَاجْتُرِئَ عَلَىَ اللَّهِ -بَعَثَ اللَّهُ الطَّابِعَ فَيَطْبَعُ عَلى قَلْبِهِ فَلا يَعْقِلُ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْئًا".
[البزار (هب) عن ابن عمر]
٢٢١٨/ ٥٣٣٥ - "الطَّاهِرُ النَّائِمُ كَالصَّائِم القَائِمِ".
(فر) عن عمرو بن حريث
قال في الكبير: قال الحافظ العراقى: سنده ضعيف اهـ. وذلك لأن فيه ابن لهيعة وغيره من الضعفاء.
قلت: لا دخل لغيره فيه، فإن ابن المبارك رواه في كتاب الزهد [ص: ٤٤٠] عنه أيضًا فقال:
أخبرنا ابن لهيعة قال: حدثنى خالد بن يزيد عن عبد الرحمن بن حسان أنه حدثه عن عمرو بن حريث قال: بلغنى أن الطاهر كالصائم الصابر.
وهذا بعينه هو سنده محند الديلمى فإنه أخرجه [رقم ٣٩٨١] من طريق محمد بن يحيى ثنا أبو صالح عن ابن لهيعة به.
٢٢١٩/ ٥٣٤٠ - "الطِّفْلُ لا يُصَلَّى عَلَيْهِ، وَلا يُورَثُ، وَلا يَرِثُ، حَتَّى يَسْتَهِلَّ".
(ت) عن جابر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute