حميد عن أنس، وهذا الطريق هو الذي فيه محمد بن أحمد بن يزيد عند ابن عدى، وهو الذي ذكره ابن الجوزى في العلل المتناهية، ولم يعرف الطريق الذي عند الحاكم لا هو ولا الذهبى في اختصار العلل حيث قال: وجاء عن حماد بن سلمة عن حميد عن أنس من طريق فيه محمد بن أحمد بن يزيد متهم.
السادس: قوله في الصغير: البزار عن أنس لا يخفى ما فيه.
السابع: للحديث طرق أخرى من حديث أبي سعيد الخدرى عند الترمذى في السنن [٥/ ٥١، رقم ٢٦٨٦] وابن عمر وغيرهما، وقد أطلت في طرقه وشواهده في "وشى الإهاب".
٣٥٣٠/ ٩١١٧ - "مَواليِنَا مِنَّا".
(طس) عن ابن عمر
قال الشارح: وإسناده ضعيف، ورواه الطبرانى عنه بإسناد حسن.
قلت: لا يخفى ما في هذا، فإنه ظاهر.
وقد قال في الكبير: رواه ابن قانع في معجمه من حديث رفاعة، فلعله أراد ذلك.