للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأبا نصر الماهاني، وأبا منصور الكراعي، وجماعة كندرهم سواهم، وكان حريصا على سماع الحديث وطلبه، وكتابته، غير أنه مجازفا في القول، فنسب إلى الكذب الفاحش فيما يقوله ويحدث به.

سمعت منه بالري.

الرواية:

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْوَاعِظُ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالرَّيِّ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِهِ الْعَتِيقِ، أبنا أَبُو إِبْرَاهِيمَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ النَّاقِدِيُّ بِمَرْوَ، أَبْنَا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الْعَيَّارُ، أبنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الأَنْصَارِيُّ، ثنا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ

<<  <   >  >>