للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١٩ - مُوسَى بْنُ عِيسَى الْجَصَّاصُ، كَانَ وَرِعًا، مُتَحَلِّيًا، زَاهِدًا، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ كَثِيرَةً، وَكَانَ لَا يُحَدِّثُ إلَّا بِمَسَائِلِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، أَوْ بِشَيْءٍ سَمِعَهُ مِنْ أَبِي سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيُّ فِي الزُّهْدِ.

١٢٠ - مُثَنَّى بْنُ جَامِعٍ الْأَنْبَارِيُّ، كَانَ مُجَابَ الدَّعْوَةِ، وَكَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، يَعْرِفُ قَدْرَهُ وَحَقَّهُ، وَنَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ كَثِيرَةً جِدًّا.

١٢١ - مُهَنَّا بْنُ يَحْيَى الشَّامِيُّ، كَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ يُكْرِمُهُ، وَيَعْرِفُ لَهُ قَدْرَهُ وَحَقَّ الصُّحْبَةِ، وَكَانَ مِنْ كِبَارِ أَصْحَابِهِ، وَكَانَ يَسْأَلُ الْإِمَامَ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - حَتَّى يُضْجِرَهُ، وَهُوَ يَحْتَمِلُهُ، وَنَقَلَ عَنْهُ مَسَائِلَ كَثِيرَةً جِدًّا.

١٢٢ - س مَيْمُونُ بْنُ الْأَصْبَغِ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ حِسَانًا.

١٢٣ - هَارُونُ الْمُسْتَمْلِي، الْمَعْرُوفُ بِمُكْحُلَةٍ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ كَثِيرَةً.

١٢٤ - م ٤ هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَرْوَانَ، الْمَعْرُوفُ بِالْحَمَّالِ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ كَثِيرَةً حِسَانًا جِدًّا فِي جَزْءٍ كَبِيرٍ.

١٢٥ - يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ بُخْتَانَ، كَانَ جَارَ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وَصَدِيقَهُ، وَنَقَلَ عَنْهُ مَسَائِلَ كَثِيرَةً

<<  <  ج: ص:  >  >>