الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا إِسْحَاقُ بن إِبْرَاهِيم وَعُثْمَان بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالا ثَنَا جَرِيرٌ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو ابْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا الْمُقَدِّمِيُّ ثَنَا يَحْيَى وَعَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالا ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ أَشَارَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ الْيَمِينِ فَقَالَ (الإِيمَانُ هَا هُنَا أَلا وَإِنَّ الْقَسْوَة وَغلظ الْقُلُوب صَحِيح فِي أَصْحَابِ الْفَدَّادِينَ وَأَصْحَابِ الإِبِلِ حَيْثُ يَطْلَعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ) اللَّفْظُ لِلْحَارِثِ صَحِيحٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِي أُسَامَةَ وَعَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ وَعَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ إِدْرِيسَ وَعَنْ يَحْيَى بْنِ حَبِيبٍ عَنِ مُعْتَمِرٍ كُلُّهُمْ عَنْ إِسَمْاعِيلَ
١٧٩ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ حَرْبٍ ثَنَا غَسَّانُ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ وَحَبِيبٌ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (الإِيمَانُ يمَان وَالْحكمَة يَمَانِية) إِسْنَاده ضَعِيف
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ عَنْ حَمَّادٍ
١٨٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى عَبْدَانُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى أَبُو مُوسَى ثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ ثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَتَاكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ هُمْ أَرَقُّ أَفْئِدَةً الإِيمَانُ يَمَانٍ وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ وَالْفِقْهُ يَمَانٍ) حَسَنٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى عَنِ ابْنِ أَبِي عَدِيٍّ وَعَنْ عَمْرٍو النَّاقِدِ عَنْ إِسْحَاقَ الأَزْرَقِ كِلاهُمَا عَنِ ابْنِ عَوْنٍ
١٨١ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا يَعْقُوبُ ثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَتَاكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ هُمْ أَضْعَفُ قُلُوبًا وَأَرْأَفُ أَفْئِدَةً الْفِقْهُ يَمَانٍ وَالْحِكْمَةُ يَمَانِية) صَحِيح
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute