عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَهُوَ الأَشَلُّ عَنِ الشَّعْبِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ جَرِيرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ مِنْ مَوَالِيهِ فَقَدْ كَفَرَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِمْ قَالَ مَنْصُورٌ وَقَدْ وَاللَّهِ قَالَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَكِنْ لَا أُرِيدُ أَنْ يُرْوَى عَنِّي هَذَا ضَعِيف
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُجْرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُلَيَّةَ مِثْلَهُ وَرَوَاهُ شُعْبَةُ عَنْ مَنْصُورِ ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الشَّعْبِيِّ
٢٢٨ - حَدَّثَنَاهُ حَبِيبٌ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ ثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ قَالا ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا جَرِيرٌ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ أَنْبَأَ جَرِيرٌ عَنْ مُغِيرَةَ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ كَانَ جَرِيرٌ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (إِذَا أَبِقَ الْعَبْدُ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ وَإِنْ مَاتَ مَاتَ كَافِرًا) صَحِيح
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ جَرِيرٍ
٣٦ - بَابُ مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا
٢٢٩ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ح وَحَدَّثَنَا أَحْمد ابْنُ يُوسُفَ بْنُ خَلَّادٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الأَنْمَاطِيُّ الْعَسْكَرِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ أَيُّوبَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ قَالُوا ثَنَا مَالِكٌ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ قَالَ صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّبْحَ بِالْحُدَيْبِيَّةِ عَلَى أَثَرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنَ اللَّيْلِ فَلَمَّا انْصَرَفَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute