رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كَامِلٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى عَن الْمُعْتَمِر ابْن سُلَيْمَانَ
٥٠٩ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ مُحَمَّدُ ابْن الْحُسَيْنِ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ثَنَا حَفْصٌ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ وَأبي ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ثَنَا أَبُو هَمَّامٍ وَالْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالا ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ قَالُوا جَمِيعًا عَنِ الْأَعْمَش عَن عَمْرو ابْن مرّة عَن سعيد عَن جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ} الشُّعَرَاء ٢١٤ صَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّفَا فَقَالَ (يَا صَبَاحَاهْ) فَاجْتَمَعُوا إِلَيْهِ فَقَالُوا مَا لَكَ قَالَ (أَرَأَيْتُمْ لَوْ حَدَّثْتُكُمْ أَنَّ الْعَدُوَّ يُصَبِّحُكُمْ أَوْ يُمْسِيكُمْ أَمَا كُنْتُمْ تُصَدِّقُونِي) قَالُوا بَلَى قَالَ (فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ) فَقَالَ أَبُو لَهَبٍ تَبًّا لَكَ لِهَذَا جَمَعْتَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ} المسد ١ إِلَى آخرهَا لفظ ابْن أبي عَاصِم إِسْنَاده من الطَّرِيق الثَّانِي
وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنْ أَبِي أُسَامَةَ وَرَوَاهُ أَيْضًا عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَأَبِي كُرَيْبٍ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ
٨٧ - بَابُ أَنَّ أَبَا طَالِبٍ هُوَ فِي ضَحْضَاحٍ مِنْ نَارٍ
٥١٠ - حَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ وَحَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ قَالا ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ ح وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ أَبُو عَلِيٍّ الْمُعَدَّلُ بِوَاسِطٍ ثَنَا عُمَرُ بْنُ أَيُّوبَ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالا ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute