رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ
٢١٩٢ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا قُتَيْبَةُ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ ح وثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمَّادٍ الْحَرَّانِيُّ ثَنَا ابْنُ بَشَّارٍ وَالْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنِ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَقَدْ أُذِنَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي زِيَارَةِ قَبْرِ أُمِّهِ فَزُورُوهَا فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْآخِرَةَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ قَبِيصَةَ عَنْ سُفْيَانَ لَفْظُ قُتَيْبَةَ سَأَلْتُ رَبِّي الزِّيَارَةَ لِقَبْرِ أُمِّي فَأَذِنَ لِي فَزَارَهُ فَبَكَى فَلَمْ نر يَوْمًا أَكثر باكيا مِنْ يَوْمَئِذٍ
٢١٩٣ - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنْبَا مَعْمَرٌ عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ ح وَثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا أَبُو مَسْعُودٍ أنبا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ حَدَّثَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا فَإِنَّهَا تذكرة الْآخِرَةَ وَنَهَيْتُكُمْ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ فَانْتَبِذُوا فِي كُلِّ وِعَاءٍ وَقَالَ أَبُو مَسْعُودٍ فِي كُلِّ إِنَاءٍ وَاجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ وَنَهَيْتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي بَعْدَ ثَلاثٍ فَكُلُوا وَادَّخِرُوا وَتَزَوَّدُوا
لَفْظُهُمَا وَاحِدٌ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ أَبِي عَمْرٍو وَمُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ وَعَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ كُلُّهُمْ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ
٢١٩٤٧ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ثَنَا زُهَيْرٌ ثَنَا سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ أَنَّ رَجُلا قَتَلَ نَفْسَهُ بِمِشْقَصٍ فَأُتِيَ بِهِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُصَلِّ
عَلَيْهِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَوْنِ بْنِ سَلَّامٍ الْكُوفِيِّ عَنْ زُهَيْرٍ
الْمِشْقَصُ سَهْمٌ قَصِيرٌ طَوِيلُ النَّصْلِ عَرِيضُهُ تَمَّ كِتَابُ الصَّلَاة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute