حَيَّانَ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ وَعُثْمَانُ قَالا ثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَن الأغرابي مُسْلِمٌ يَشْهَدُ بِهِ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ قَالا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُمْهِلُ حَتَّى يَذْهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ ثُمَّ يَنْزِلُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ هَلْ من تائب هَل من دَاعِي هَلْ مِنْ سَائِلٍ حَتَّى يَنْفَجِرَ الْفَجْرُ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُثْمَانَ وَإِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ كُلُّهُمْ عَنْ جَرِيرٍ
١٧٢٩ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا شُعْبَةُ أنبأ أَبُو إِسْحَاقَ سَمِعْتُ الأَعَزَّ يَقُولُ أَشْهَدُ عَلَى أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد ح وَأنبأ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الأَعَزِّ أَنَّهُ قَالَ أَشْهَدُ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ أَنَّهُمَا شَهِدَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ (إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُمْهِلُ حَتَّى يَذْهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ ثُمَّ يَنْزِلُ) وَقَالَ أَبُو دَاوُدَ يَهْبِطُ فَيَقُولُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ هَلْ مِنْ تَائِبٍ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ مِنْ ذَنْبٍ قَالَ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ قَالَ نَعَمْ
لَفْظُهُمَا وَاحِدٌ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى وَبُنْدَارٌ عَنْ غُنْدَرٍ
٢٢٠ - بَابٌ فِي قِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ
١٧٣٠ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ ح وثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالا ثَنَا مَالِكٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ حميد ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute