يَزَالُ كَذَلِكَ حَتَّى يُصَلِّيَ الْفَجْرِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ يَعْقُوبَ
١٧٢٥ - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَبُو زَيْدٍ أَحْمَدُ بْنُ زَيْدٍ الْحَوْطِيُّ ثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ ح وَثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رَاشِدٍ قُلْتُ الْهَيْثَمُ بْنُ مَرْوَانَ حَدَّثَكُمْ أَبُو الْمُغِيرَةِ ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمٍ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ أَبِي الْعِشْرِينَ قَالا ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ حَدَّثَنِي يَحْيَى حَدَّثَنِي أَبُو سَلَمَةَ حَدَّثَنِي أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِذَا مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ) أَوْ قَالَ (ثُلُثَاهُ يَنْزِلُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ لَا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِي غَيْرِي مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي أَغفر لَهُ حَتَّى يتفجر الصُّبْحَ)
لَفْظُ هِشَامٍ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي مُغِيرَةَ
١٧٢٦ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا أَبُو عِيسَى وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ثَنَا مُحَاضِرٌ ثَنَا سَعْدُ بْنُ سَعِيدٍ أَخُو يَحْيَى أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ مَرْجَانَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (يَنْزِلُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فِي شَطْرِ اللَّيْلِ أَوْ ثُلُثِ اللَّيْلِ الْآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ أَوْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ ثُمَّ يَقُولُ مَنْ يُقْرِضُ غَيْرَ عَدِيمٍ وَلا ظَلُومٍ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَجَّاجِ بْنِ الشَّاعِرِ عَنْ مُحَاضِرٍ
١٧٢٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ عِلَّانُ ثَنَا هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الأَيْلِيُّ ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سَعِيدٍ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ مَرْجَانَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَنْزِلُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ أَوْ نِصْفُ اللَّيْلِ فَيَقُولُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ ثُمَّ يَبْسُطُ يَدَيْهِ فَيَقُولُ مَنْ يُقْرِضُ غَيْرَ عدَيِمٍ وَلا ظَلُومٍ)
لَفْظُ هَارُونَ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هَارُونَ الأَيْلِيِّ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلالٍ
١٧٢٨ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute